الأحد، ٢٨ مارس ٢٠١٠

بكل شجاعة أعتذر اليك ..وحدك كنت أرقى من عرفت .. كنت حقيقة وغيرك كان وهما .. كنت صادقة وغيرك كان كذبة نت .. كنت مشاعر حقيقية وغيرك كان جسد .. لا أخاف من اعتذراي اليك وحدك تستحقيه وارجو أن تسعدي حتى وإن عشت العمر كله بعيدا

هناك تعليقان (٢):

غير معرف يقول...

ماأعجبهاأحاسيسنا عندما تترجمهاحروفنا
انها ماكانت الا لحظات حب رائعه بدأت بشوق وهاهى تنتهى حبرا على ورق
ولكننا ورغم كل مايحدث لنا وياللعجب نتمسك بأهدابها لانها ومن عجائب الصدف هى أجمل ماملكنا يوميا بأيدينا
اه منها تناقضات نفوسنا التى لاتنتهى

غير معرف يقول...

حينما تشعر بانك أصبت بالعقم فى مشاعرك ولم تعد قادرا على تصنيفها تجاه من أحببت وعشقت وتتخبط حروفك فى وصف حبيبك فهذا شعور مؤلم بالتأكيد ويأتى الفراق ليدمر كل شىء وتبقى الزكرى محفورة فى جدار القلب بأشد أقلام الألم تكتب وترسم وتوبكى نبضاته فهذا هو القدر أتمنى لك حياة سعيدة اسمح لى ان اكتب هذا التعليق بدون اسم فلم يعد لى وجود بعد الان .