الثلاثاء، ٢٥ مايو ٢٠١٠

حبيبها أنا

ابتداء من أول المنفذ الكبير تركض المدينة في أنفاسها صوب الميدوب ، وجوه البنات صورا تتلاحق من بطلاته الآسرات : سعاد ، شمس ، نادية ، مريم ، زبيدة ، فاتن ، شادية ، ميرفت
قطع / هي على خلفية دار المعارف، هو من ناحية صيدناوي / شارع الذاكرة ينصت بإمعان للأكلاشيه الخالد : أح م اااااد ، م ن ى ااااا


- " حبيبها لست وحدك حبيبها حبيبها أنا قبلك و ربما جئت بعدك و ربما كنت مثلك "

ليست هناك تعليقات: