للحزن قاطع طرق يعمل لحسابي ( أريت على ضيك كلام جميل زيك , كفاية نورك عليا ااااا ) , ولمحطات القطارات لفحة باردة في شتاءات قضبانها جسدي , تصدرني المنشية الى مداخيل المدن الغريبة عبر كراتين تعبأني لحم مجمد , نوافذ السفر بحار ملح لاتمنح سوى أزرقها الذي يغرق في شريط يتلاطم من البيت الكبير الى السكة الحديد , كل مرةأكدس فيها الشوارع والبيوت والوجوه والحنين في حقائب تنوء باغترابتها تكون اشيائي كلها قد استدلت على العنوان الذي أكون أخر من يصله أنا المرافق الوحيد لاشياء لا تكلف حجز مقاعد أو ارفف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق