مذكرات أي واحد
مطرح يتيح بث أحقادي
الاثنين، ٢٠ سبتمبر ٢٠١٠
ل م و ر
تفتح عينا الصباح وتجتاحني كما حشد من عصافير : أحمد يلا نجيب الحجات ونلعب .. يلا ياحمد .. أصحى ياحمد .. ( عشت عمري أسمع أسمي بايقاعات مختلفة لكني لم أعرف أن أسم أحمد بطعم الندى الا بحس لمار )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق