الأحد، ٣ أكتوبر ٢٠١٠

الوأن روحي

أسراب الحمام الأبيض التي طالما حلقت بطفولتي ، تصطدم بطيارة ورق في سقف الصفحة البيضاء ، التي ازدحمت برسوماتي ، اللوحة تراود موطئ الذاكرة ، كلما حاولت أغمس الفرشاة في ألوان روحي

ليست هناك تعليقات: