الخميس، ٢٥ سبتمبر ٢٠٠٨

طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب الناس، وطوبى لمن لزم بيته، وأكل قوته، واشتغل بطاعة ربه، وبكى على خطيئته، فكان في نفسه في شغل، والناس منه في راحة .. علي إبن أبي طالب

هناك تعليقان (٢):

غير معرف يقول...

جميل وموفق اختيارك، خير الكلام ما قل ودل، جعلنا الله وإياك ممن يشتغلون بطاعة الله عز و جل، دمت لنا دوما معلما كعهدنا بك، وسلمك الله من كل سوء.

غير معرف يقول...

انك لا تهدى الأحبة والله يهدى من يشاء
نطلب الهداية من الله ان الله رؤف رحيم.
أدعو ربى أن يجنبك كل شر.




ندى الربيع