الثلاثاء، ٩ سبتمبر ٢٠٠٨


لما العمر يتكوم ، على ناصية حنين ، لما تهرب ورا ضلك
تتخبئ من حد ، مستني على ناصية متاهة ، فاتحة دفاترها
لما تتجمد وجوه الصحاب ، تتبعتر

هناك تعليقان (٢):

غير معرف يقول...

يمكن اكون مشفاهمه ايه المقصود من خاطرتك بالتحديد..لكني فقط حاسه بلمحه من الشجن تختبئ خلفها..
عهدي بك انك مفائل دائما..عساي اكون مخطئه فيما شعرته
تقبل مروري وتحياتي..
غمر الله حياتك حب وبهجه وسعاده

غير معرف يقول...

أبدعت فى وصفك حقيقى ما أروع تعبيراتك أتعلم أنا نفسى أستخبى من حبى ولكنى لا أعلم كيف وأشعر أنى فعلا مشتته ومتبعترة .
أتمنى بريق نجمك أكثر فأكثر.



ندى الربيع