الاثنين، ١٠ نوفمبر ٢٠٠٨

البنت تضحك للبحر البنت التي تفتح صباحات تتدلى من شرفة الأغنيات
تتقمص روحا غجرية
تذهب إلى ابعد نقطة في الريح في منتصف الحزن تقف ثم تضحك للبحر

هناك تعليقان (٢):

غير معرف يقول...

البحر كلمة من ثلاثة حروف.. لكنه يحمل معان أكبر وأعظم من هذه الثلاثة..

بحر من شدة غموضه.. إذا أتيت له فرحان فستعتقد أنه يشاركك فرحك..

نذهب إلى البحر ولا نذهب لغيره .. نشكو له همومنا و أحزانا..
ستجد هنا أن البحر يشاركنا آلامنا.. ولكن كيف؟؟
سلمت من كل حزن
المهم انها ضحكت وكويس انها ضحكت فى منتصف الحزن يمكن تفكر ما تكملش طريق الحزن وكفاية النصف اللى راح
رجائى أن تتقبل مرورى!

غير معرف يقول...

كم تمنيت ان أقف مثلها فى وسط حزنى ارسم الضحكه على وجهى او أخدع وجهى بالابتسامه ولكن لم أستطيع وأعلم لماذا لانى حبى جعلنى امرأة ضعيفة لا أقدر على نسيانه أتعلم انى احسدها أعترفت بينى وبين نفسى انى احبه واهاننى واتهمنى ومع ذلك الى الان أحبه لا أملك غير حبى له .
تمنى لى ان اكون مثلها وأشكرك على على هذة الكليمات ومزيد من النجاح يارب


ندى الربيع