الاثنين، ٨ مارس ٢٠١٠

مارس الدفء والحب والحنين



حين أضع خطوة على جسد مارس بشكل تلقائي أكون في مرمى أمي قارة اللجوء متى ضاقت بي نفسي أتمرغ في حضنها أستعيدني طفلا يرسم أحلامه الصغيرة على جناح طيارة ورق .. وعلى صفحته الآثرة أضع في كل مرة باقة فل أبيض في مدخل صوت صديق حزني الدائم حليم الذي داعبت كل أغنية له مواقع الضحك والالم والشجن والدموع فوق جسر العمر الحنون .. فيه ايضا أضع باقة ورد بلدي أحمر أمام قامة نجم الاداء الأول الذي شاركته سمرته وقرويته واحساسه الفريد ( كما شاركته يوما شعره الكنيش قبل أن يصبح الشعر مجرد ذكريات ) احمد زكي .. اليكم جميعا من إنسان بسيط عبر مارس الدفء والحب والحنين : باقة حب وأعجاب

هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

ابدعت فى وصفك وحنينك للزمن الجميل بل فى وصفك لشهر مارس شهر الحب و الاحزان فالك انت أيضا يا شاعرى الرقيق أرسل باقة من الزهور ومن المشاعر ومن الاعجاب تليق بك وحدك الى قلبك الملىء بالذكرياات ربى يسعدك ويهنيك بحبايبك وأهلك.



ندى الربيع